قصة حقيقية لاكن مخيفة............

السلالالالام عليكم
لاحلى اعضاء فى احلى منتدى
مش حطول عليكم

هو الموضوع عبارة عن قصة حقيقية حصلت مع سائق سيارة شحن كبيرة اثناء سفره بين بلدتين
اذا شاهد امرأة فى الطريق شبه عارية (فى الشتاء) تشير له .
اوقف السيارة وتركها تصعد الى السيارة ثم غطاها ببطانية كانت معه فى السيارة لانه كان ينام فى كثير من الاحيان فى الطريق بسبب ظروف عمله التى تفرض عليه سفرا طويلا .
كانت المرأة فى حالة ذعر شديد وكانت الدماء تغطى جزءا من جسمها حاول السائق ان يخفف عنها فبدأ يتحدث اليها سائلا عن سبب وجودها فى الطريق وبهذه الحالة فلم تجبه وبقيت ترتجف من بردها وذعرها فخلع سترته والبسها لها وبعد قليل بدت من بعيد فقالت المرأة بيتى فى هذه القرية واشارت له الى بيتها فأوصلها اليه ثم شكرته وطلبت منه الانصراف كى لايراه احد معها ويظن السوء فطاوعها وانصرف وبعد مسيرة ساعة مدد يده ليخرج سيجارة ففطن انه نسى سترته مع تلك المرأة فقرر العودة لاحضار سترته وق السائق امام بيت المراة وتردد كثيرا قبل ان يحزم امره ويطرق الباب فتحت امراة كبيرة فى السن الباب فسلم السائق وسالها عن المراة التى وصلها منذ ساعتين فاجابت العجوز بانه لم يات اليهم احد طيلة اليوم ثم قالت له صف لى المراة التى اوصلتها فوصفها فهزت العجوز راسها وقالت له هذه ابنتى لكنها ميتة منذ (10) سنوات .
وبدات تحكى له قصتها والقصة هى ان زوج المراة ومنذ (10) سنوات قام بضربها ظلما حتى قتلها ثم القى بها فى الطريق شبه عارية صم قالت العجوز للسائق تعال معى الى قبر ابنتى فقال لها لماذا فقالت تعال وستعرف وحين وصلا الى القبر وجد سترته الى جانبه حملت العجوز السترة واعطتها للسائق وقالت له ارجو ان تنس ما حصل معك اليلة فلست اول شخص يحصل معه ماحصل ففى كل يوم نفس التصرف ولا ادرى سر ذلك وجزاك الله خيرا.
وعاد سويا الى البيت وصعد هو الى السيارة ثم تذكر البطانية فعاد ليسال العجوز عنها وعندما دق الجرس فتح له الباب صبى فى العاشرة من عمره تقريبا فقدر انه حفيد العجوز فقال له اين جدتك فاجاب الصبى جدتى ميتة من (9)سنوات وهنا اصيب السائق بالذعر واسرع هاربا نحو سيارته وانطلق باقصى سرعة .

هذه القصة حقيقية والذى رواها هو السائق نفسه والذى بقى لفترة طويلة يتعالج عند احد الاطباء النفسيين

يارب تستمتعوا بقرايتها

ولاتنســــــــــــــــــــــوا الردود

» قصة حقيقية‎
» قصة حب حقيقية صادمة جداً
» شايب صار مشرف في منتدى وش سوا قصة حقيقية
» حرم أمير المدينة : خريجات المعهد التقني “ثروة حقيقية” بالقطاع الخاص